شَهَادَةُ اللهِ
إِذَنْ مَنْ يُؤْمِنُ بِابْنِ اللهِ تَكُونُ هَذِهِ الشَّهَادَةُ مَوْجُودَةً فِي قَلْبِهِ. أَمَّا مَنْ لا يُصَدِّقُ اللهَ، فَهُوَ يَتَّهِمُ اللهَ بِأَنَّهُ يَكْذِبُ، لأَنَّهُ لا يَقْبَلُ شَهَادَةَ اللهِ عَنِ ابْنِهِ وَشَهَادَةُ اللهِ هِيَ أَنَّهُ أَعْطَانَا حَيَاةَ الْخُلُودِ، وَأَنَّ هَذِهِ الْحَيَاةَ هِيَ بِوَاسِطَةِ ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الابْنُ، لَهُ الْحَيَاةُ. وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ اللهِ، لَيْسَتْ لَهُ حَيَاةُ الْخُلُودِ
Comments
Post a Comment